الرباط 10 يناير 2018/ومع
صدر حديثا العدد 64 من مجلة "أبحاث"، باللغتين العربية والفرنسية، متمحورا حول موضوع "المدن والمناطق المنجمية.. الحياة ما بعد المنجم" .
ويتضمن هذا العدد الجديد من المجلة ، التي يشرف عليها الأستاذ عبد الله ساعف، أشغال الدورة الصيفية لجامعة التنمية الاجتماعية التي نظمها مركز الدراسات والأبحاث في العلوم الاجتماعية بدعم من مؤسسة المكتب الشريف للفوسفاط وعمالة إقليم جرادة ووكالة المغرب الشرقي يومي 15 و16 ماي 2015 بمدينة جرادة.
سلط باحثون وخبراء دوليون، اليوم الاثنين في الرباط، الضوء على التحديات الجديدة التي تواجه المجتمع المدني للقيام بأدواره الطلائعية بعيداً عن محاولات الاحتواء والتبعية للدولة وأصحاب النفوذ المالي، وأيضاً الإكراهات التي تواجهه في ظل الثورة الرقمية الجديدة التي غيرت الكثير من المفاهيم التقليدية على مستوى عمل المنظمات غير الحكومية.
في إطار مواكبته للدينامية التي يشهدها مجال النهوض بحماية البيئة في المغرب، التي تسارعت وتيرتها بعد احتضان مدينة مراكش مؤتمر الأمم المتحدة حول التغيرات المناخية "COP22" شهر نونبر الماضي، شرع مركز الدراسات والأبحاث في العلوم الاجتماعية، الكائن بالرباط، في تكوين عشرات الباحثين الشباب من الطلاب الجامعيين في هذا المجال.
أقامت جائزة الشيخ "عيسى بن علي آل خليفة للعمل التطوعي"، بمقر الأمانة العامة للجامعة العربية، حفلا تكريميا لرواد العمل التطوعي في الوطن العربي، من بينهم الباحث المغربي ورئيس مركز الدراسات والأبحاث في العلوم الاجتماعية عبد الله ساعف.
وسلم الشيخ عيسى بن علي بن خليفة الرئيس الفخري لجمعية "الكلمة الطيبة" البحرينية، درع الجائزة لعبد الله ساعف تقديرا له على جهوده وإسهاماته البحثية في مجال التنمية الاجتماعية.

للسنة السادسة على التوالي، استطاع مركز الدراسات والأبحاث في العلوم الاجتماعية، الذي يرأسه عبد الله ساعف، احتلالَ مكانة رياديّة ضمْن لائحة أبرز مراكز البحث العلمية في منطقة شمال إفريقيا والشرق الأوسط (MENA).
وتصدّر مركز الدراسات والأبحاث في العلوم الاجتماعية، للسنة السادسة على التوالي، مراكز البحث المغربية، كما احتلَّ الرتبة الأولى على الصعيد المغاربي، حسب الترتيب العالمي الذي تُصدره جامعة بنسلفانيا الأمريكية.
أعلن رئيس مركز الدراسات والأبحاث في العلوم الاجتماعية، عبد الله ساعف، الأحد 31 يناير 2016، أن المركز صنف من قبل جامعة بنسلفانيا الأمريكية كأول مركز بحثي مغربي ومغاربي، فيما احتل الرتبة الحادية عشرة على مستوى منطقة شمال إفريقيا والشرق الأوسط برسم سنة 2015.
الآن - المصطفى اسعد
صنفت جامعة بنسلفانيا الأمريكية، في تقريرها الصادر قبل أيام ، مركزَ الدراسات والأبحاث في العلوم الاجتماعية cerss، الذي يرأسه الأكاديمي المغربي عبد الله ساعف، الرّتبة الأولى، في مقدمة مراكز البحث على الصعيدين المغربي والمغاربي؛ و الرتبة الحادية عشرة على مستوى منطقة شمال إفريقيا والشرق الأوسط .
صنفت جامعة بنسلفانيا الأمريكية مركز الدراسات والأبحاث في العلوم الاجتماعية، الأول في المغرب، للمرة الخامسة في ظرف ست سنوات، والأول في شمال إفريقيا و11 في إفريقيا والشرق الأوسط.
ويعد المركز الذي يرأسه الأستاذ عبد الله ساعف، مؤسسة بحثية فكرية مستقلة للعلوم الاجتماعية والإنسانية.
ويسعى المركز من خلال نشاطه البحثي، الى خلق تواصل بين المثقفين والمتخصصين العرب في العلوم الاجتماعية والإنسانية بصورةٍ عامّة، وبينهم وبين قضايا مجتمعاتهم وأمّتهم، وبينهم وبين المراكز الفكرية والبحثيّة العربية والعالمية.
أعلن رئيس مركز الدراسات والأبحاث في العلوم الاجتماعية، السيد عبد الله ساعف، اليوم الأحد، أن المركز صنف من قبل جامعة بنسلفانيا الأمريكية كأول مركز بحثي مغربي ومغاربي، فيما احتل الرتبة الحادية عشرة على مستوى منطقة شمال إفريقيا والشرق الأوسط برسم سنة 2015.
وأوضح السيد ساعف في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء أنه « على الرغم من محدودية مواردنا فإن المركز يحافظ، منذ ست سنوات، على المركز الأول على المستويين المغربي والمغاربي، وارتقى من الرتبة 20 إلى الرتبة 11 على صعيد منطقة شمال إفريقيا والشرق الأوسط، في تصنيف هذه الجامعة الأمريكية المرموقة ».
Le Centre d'études et de recherches en sciences sociales (CERSS) a été classé premier think tank marocain et maghrébin et 11ème dans la région MENA en 2015, par l'université américaine de Pennsylvanie (University of Pennsylvania).